صحيت الصبح .. لبست البنات وحضرت الشنطة .. وصحيته كذا مرة لحد ما قام .. لبس .. نزلنا .. رايحين الجى دبليو ماريوت عشان الداى يوز اللى وعدنى بيه ..
بعد ما غيرنا هدومنا قالى هو انتى مجبتليش معاكى تى شيرت .. وقفت متنحة وكأن صاعقة هتنزل تخسف بية الأرض وقلتله .. انا فكرتك هتلبس تى شيرت ومخدتش بالى انك لبست قميص .. برطمة وهمهمة وكلمات تصدر منه تبدو بالنسبة لى شتايم او تهزيىء
ما علينا
واحنا رايحين البسين .. بحاول اخفف التنشنة .. قلتله : ممكن تشمر القميص وتفتحه وهو هيبقى كاجوال واستايل .............. انتى تسيبينى فى حالى خالص النهاردة .. اسيبك فى حالك ازاى يعنى ؟ هو انت ناوى تقضيها نكد على البسين؟ ........ اه بقى ومتتكلميش معايا خالص .... مش فاهمة يعنى هو انت ناوى تنكد علية عشان موضوع التى شيرت دة ؟ ...... ملحقتش اكمل كلامى ولقيته بيلف وراجع على الأوضة ... قلت للبنات تعالوا نروح مع بابى يا بنات ... هو بابى رايح فين ؟ عاملة هبلة (مش عارفة .. هنشوف) ... ودخلت وراه ... انت هتقعد هنا؟ هو: ايوة انا عملت اللى علية وجبتكوا ومش عايز كلام كتير ... روحوا بقى من هنا .... أنا : هو انت فاكر ان كل اللى عليك انك تجيبنا؟ هو انا هقعد لوحدى اذا مجتش معانا انا هأروح على البيت .... هو: يا ريت تبقى ريحتى
اخدت شنطتى وانا بعيط وجريت على برة
قعدت ألف شوية عشان محدش يشوفنى وانا مفحومة من العياط .. وبعد ما طلعت لقيتنى فى الطل وصعب آلاقى تاكسى فى الصحرا... اتصلت بيه .. الموبايل مقفول .. لفيت شوية لحد ما هديت خالص ... رجعت لقيتهم مش فى الأوضة .. لقيتهم على البسين .. البنات هللوا لما شافونى
انا عايزة مفتاح العربية ... هو: الكارت فى الأوضة روحى خديه وسلميه فى الباركينج هيدوكى المفتاح.
رحت على الأوضة .. قلت ملهاش حل غير انى اهيس عشان اقدر ارجع واتعايش .. وقد كان..
رجعت دماغى ممسوحة ... اول ماشافنى قالى .. انتى ممشيتيش ليه؟ قلتله : معرفتش .. مش يسكت بقى !! .. لأ .. لازم الذل .. معرفتيش ليه؟ ... سكتت ...
بقية اليوم بوز كبييييييييييييير .. هو قاعد لوحده طول الوقت وانا قاعدة بأدادى فى العيال طبعا
مع بنتى فى البسين .. واحد بيندهلى .. صاحب جوزى وسألنى عليه .. ندهناله واول ما شاف صاحبه .. اتفكت عقدة لسانه وبقى الكلام بمعدل 150 كلمة فى الدقيقة .. والضحك 15 مرة كل 3 دقايق وصوت عالى وفرفشة وهزار وضحك (امال معايا ليه البوز والنكد وحساب الملكين والجارية اللى اشتراها من سوق النخاسة .. الكلبة اللى نسيت التى شيرت لازم تترجم
والله عيطت .. من الشعور بالقهر .. والذل .. وافتقاد الحب .. معنديش حد يحبنى تانى .. هو دة اللى انا حبيته واتجوزته .. طب اطلب من مين الحب والإهتمام؟ ... بقى كله قسوة وجفا ... بيفكرنى بأبويا ... ابويا كان قاسى ومش بيتكلم معانا وبينه وبيننا بلاد .. افكر .. هل يا ترى هيبقى جوزى كدة مع البنات؟؟
قال يالله .. رحنا الأوضة .. نام هو والبنات .. قعدت انا برة على البسين ودموعى زى الحنفية مش عارفة اوقفها .. بعد ييجى ساعتين بعتلى البنت تقولى يالله هنروح ..
رجعنا البيت ... حميت البنات وكنت بأسرح الكبيرة لما دخل الأوضة علينا وباسها وباسنى وهو بيقولها .. هاتى بوسة وندى لمامى بوسة نصالحها .... طب بعد ايه؟ ............ انا ميهمنيش اروح فين ولا يهمنى المكان .. كل اللى يهمنى الصحبة .. دى الجنة من غير ناس ما تنداس يا ناس ....
كل مرة نروح فى حتة يتلكك على خناقة وينكد علينا ويبقى مش طايق نفسه وعمال يزعق فى البنات .. وبعد ما نرجع يصالحنى .. طب وليه من الأول ؟؟ .. زى ما يكون مش بيحب يعمل حاجة معانا
يا ريتنى كنت واحد صاحبه ... يمكن كان زمانه بيتكلم وبيضحك ويهزر معايا
بعد ما غيرنا هدومنا قالى هو انتى مجبتليش معاكى تى شيرت .. وقفت متنحة وكأن صاعقة هتنزل تخسف بية الأرض وقلتله .. انا فكرتك هتلبس تى شيرت ومخدتش بالى انك لبست قميص .. برطمة وهمهمة وكلمات تصدر منه تبدو بالنسبة لى شتايم او تهزيىء
ما علينا
واحنا رايحين البسين .. بحاول اخفف التنشنة .. قلتله : ممكن تشمر القميص وتفتحه وهو هيبقى كاجوال واستايل .............. انتى تسيبينى فى حالى خالص النهاردة .. اسيبك فى حالك ازاى يعنى ؟ هو انت ناوى تقضيها نكد على البسين؟ ........ اه بقى ومتتكلميش معايا خالص .... مش فاهمة يعنى هو انت ناوى تنكد علية عشان موضوع التى شيرت دة ؟ ...... ملحقتش اكمل كلامى ولقيته بيلف وراجع على الأوضة ... قلت للبنات تعالوا نروح مع بابى يا بنات ... هو بابى رايح فين ؟ عاملة هبلة (مش عارفة .. هنشوف) ... ودخلت وراه ... انت هتقعد هنا؟ هو: ايوة انا عملت اللى علية وجبتكوا ومش عايز كلام كتير ... روحوا بقى من هنا .... أنا : هو انت فاكر ان كل اللى عليك انك تجيبنا؟ هو انا هقعد لوحدى اذا مجتش معانا انا هأروح على البيت .... هو: يا ريت تبقى ريحتى
اخدت شنطتى وانا بعيط وجريت على برة
قعدت ألف شوية عشان محدش يشوفنى وانا مفحومة من العياط .. وبعد ما طلعت لقيتنى فى الطل وصعب آلاقى تاكسى فى الصحرا... اتصلت بيه .. الموبايل مقفول .. لفيت شوية لحد ما هديت خالص ... رجعت لقيتهم مش فى الأوضة .. لقيتهم على البسين .. البنات هللوا لما شافونى
انا عايزة مفتاح العربية ... هو: الكارت فى الأوضة روحى خديه وسلميه فى الباركينج هيدوكى المفتاح.
رحت على الأوضة .. قلت ملهاش حل غير انى اهيس عشان اقدر ارجع واتعايش .. وقد كان..
رجعت دماغى ممسوحة ... اول ماشافنى قالى .. انتى ممشيتيش ليه؟ قلتله : معرفتش .. مش يسكت بقى !! .. لأ .. لازم الذل .. معرفتيش ليه؟ ... سكتت ...
بقية اليوم بوز كبييييييييييييير .. هو قاعد لوحده طول الوقت وانا قاعدة بأدادى فى العيال طبعا
مع بنتى فى البسين .. واحد بيندهلى .. صاحب جوزى وسألنى عليه .. ندهناله واول ما شاف صاحبه .. اتفكت عقدة لسانه وبقى الكلام بمعدل 150 كلمة فى الدقيقة .. والضحك 15 مرة كل 3 دقايق وصوت عالى وفرفشة وهزار وضحك (امال معايا ليه البوز والنكد وحساب الملكين والجارية اللى اشتراها من سوق النخاسة .. الكلبة اللى نسيت التى شيرت لازم تترجم
والله عيطت .. من الشعور بالقهر .. والذل .. وافتقاد الحب .. معنديش حد يحبنى تانى .. هو دة اللى انا حبيته واتجوزته .. طب اطلب من مين الحب والإهتمام؟ ... بقى كله قسوة وجفا ... بيفكرنى بأبويا ... ابويا كان قاسى ومش بيتكلم معانا وبينه وبيننا بلاد .. افكر .. هل يا ترى هيبقى جوزى كدة مع البنات؟؟
قال يالله .. رحنا الأوضة .. نام هو والبنات .. قعدت انا برة على البسين ودموعى زى الحنفية مش عارفة اوقفها .. بعد ييجى ساعتين بعتلى البنت تقولى يالله هنروح ..
رجعنا البيت ... حميت البنات وكنت بأسرح الكبيرة لما دخل الأوضة علينا وباسها وباسنى وهو بيقولها .. هاتى بوسة وندى لمامى بوسة نصالحها .... طب بعد ايه؟ ............ انا ميهمنيش اروح فين ولا يهمنى المكان .. كل اللى يهمنى الصحبة .. دى الجنة من غير ناس ما تنداس يا ناس ....
كل مرة نروح فى حتة يتلكك على خناقة وينكد علينا ويبقى مش طايق نفسه وعمال يزعق فى البنات .. وبعد ما نرجع يصالحنى .. طب وليه من الأول ؟؟ .. زى ما يكون مش بيحب يعمل حاجة معانا
يا ريتنى كنت واحد صاحبه ... يمكن كان زمانه بيتكلم وبيضحك ويهزر معايا