قالى انه مش هيكون موجود يوم الوقفة وانه هيرجع البيت يوم الأحد اللى هو أول يوم العيد
هيبقى مع أهله ... هيسافرلهم ...
ماشى يا حبيبى ولا يهمك ... ممكن كمان تقضى معاهم يوم الحد كله وترجع باليل او تانى يوم الصبح
******
اصلى كدة كدة هبقى برضه مش فاضية وهأروح أعيد على العيلة والبنات هياخدوا العيديات
انا عارفة طبعا ان هو كدة كدة مش هييجى الحد الصبح ... اكيد هييجى بالليل او الإتنين الصبح
فقلت لنفسى ... سهليها عليه يا بت وخلى العيد يبقى جميل لينا كلنا
******
يوم الجمعة مشى بعد الصلاة ... عدى السبت يوم الوقفة... عدى الحد أول يوم العيد.... اتصلت بيه باليل عشان اعرف هييجى امتى
قالى : انا هأعمل بنصيحتك بقى وهقعد النهاردة
قلت : ماشى يا حبيبى .. هأروح أسهر بقى عند واحدة صاحبتى
.......... ورحى يا حبيبتى واخرجى براحتك ولما أجى راجع هأكلمك
الترجمة : براحتك بقى أصلى مش عارف هأرجع امتى
******
عدى عدى الإتنين تانى يوم العيد وعدى التلات تالت يوم العيد ... وظهر الأربع ... ما اتصلتش بيه طبعا لأنى كنت شايطة ومش طالبة خناق فى العيد
اتصل يوم الأربعاء الساعة الرابعة .... :)))))))) ... انا جاى ... انا رايحة مع البنات نتغذى برة
..... طيب استنونى لحد ما آوصل ونروح سوا
.....احنا لابسين ونازلين على السلم ...
..... طيب براحتك .... يغلق السماعة فى غضب وكأنى امرأة شريرة
*****
رجعت البيت على الساعة 8 م تقريبا مع البنات
أول حاجة لاحظتها بوكيه ورد كبير على البوفيه ....
الترجمة : انا عارف انى استهبلت وسبتك انتى والبنات فى العيد لوحدك ... قبل ما تتخانقى ... انا آسف
*****
الله يا حبيبى ... الورد دة لية أنا طبعا مش كدة؟ ..... يقبلنى فى شوق .... عجبك
انت اللى عاجبنى .... (طبعا هأتجنن ومتغاظة وهموت من الغيظ لأنه عمل اللى هو عايزه وسابنا لوحدنا
بس الجانب المشرق من الموضوع انه مقاليش العبارة الشهيرة .. هو كدة بقى واذا كان عاجبك ... او انا حر اعمل اللى انا عايزه
.... كفاية علية دموعى طول العيد ... مش طالبة بقى دموع تانى لخناقة بعد العيد
:))))))))))))))))))))))))))) .
هيبقى مع أهله ... هيسافرلهم ...
ماشى يا حبيبى ولا يهمك ... ممكن كمان تقضى معاهم يوم الحد كله وترجع باليل او تانى يوم الصبح
******
اصلى كدة كدة هبقى برضه مش فاضية وهأروح أعيد على العيلة والبنات هياخدوا العيديات
انا عارفة طبعا ان هو كدة كدة مش هييجى الحد الصبح ... اكيد هييجى بالليل او الإتنين الصبح
فقلت لنفسى ... سهليها عليه يا بت وخلى العيد يبقى جميل لينا كلنا
******
يوم الجمعة مشى بعد الصلاة ... عدى السبت يوم الوقفة... عدى الحد أول يوم العيد.... اتصلت بيه باليل عشان اعرف هييجى امتى
قالى : انا هأعمل بنصيحتك بقى وهقعد النهاردة
قلت : ماشى يا حبيبى .. هأروح أسهر بقى عند واحدة صاحبتى
.......... ورحى يا حبيبتى واخرجى براحتك ولما أجى راجع هأكلمك
الترجمة : براحتك بقى أصلى مش عارف هأرجع امتى
******
عدى عدى الإتنين تانى يوم العيد وعدى التلات تالت يوم العيد ... وظهر الأربع ... ما اتصلتش بيه طبعا لأنى كنت شايطة ومش طالبة خناق فى العيد
اتصل يوم الأربعاء الساعة الرابعة .... :)))))))) ... انا جاى ... انا رايحة مع البنات نتغذى برة
..... طيب استنونى لحد ما آوصل ونروح سوا
.....احنا لابسين ونازلين على السلم ...
..... طيب براحتك .... يغلق السماعة فى غضب وكأنى امرأة شريرة
*****
رجعت البيت على الساعة 8 م تقريبا مع البنات
أول حاجة لاحظتها بوكيه ورد كبير على البوفيه ....
الترجمة : انا عارف انى استهبلت وسبتك انتى والبنات فى العيد لوحدك ... قبل ما تتخانقى ... انا آسف
*****
الله يا حبيبى ... الورد دة لية أنا طبعا مش كدة؟ ..... يقبلنى فى شوق .... عجبك
انت اللى عاجبنى .... (طبعا هأتجنن ومتغاظة وهموت من الغيظ لأنه عمل اللى هو عايزه وسابنا لوحدنا
بس الجانب المشرق من الموضوع انه مقاليش العبارة الشهيرة .. هو كدة بقى واذا كان عاجبك ... او انا حر اعمل اللى انا عايزه
.... كفاية علية دموعى طول العيد ... مش طالبة بقى دموع تانى لخناقة بعد العيد
:))))))))))))))))))))))))))) .